Қазақстан Республикасы قزخستان رسپوبليكاسي Республика Казахстан Respublika Kazakhstan
جمهورية قزخستان
|
|
النشيد
My Kazakhstan |
|
العاصمة | أستانا
51°10′N, 71°30′E |
أكبر مدينة | الماتى |
اللغات الرسمية | قزخية (لغة الدولة), الروسية |
صفة المواطن | قازخستانى[1] |
الحكومة | جمهورى رئاسى |
- | الرئيس | نور سلطان نازارباييف |
- | رئيس الوزراء | كريم ماسيموف |
الاستقلال | عن الاتحاد السوفيتى |
- | الخانية الأولى | 1361 كالقبيل الأبيض |
- | الخانية الثانية | 1428 as القبيل الاوزبكي |
- | الخانية الثالثة | 1465 كالخانية القزخية |
- | اُعلنت | 16ديسمبر, 1991 |
- | منهى | 25 ديسمبر, 1991 |
المساحة |
- | الاجمالي | 2,724,900 كم2 (9th)
1,052,085 ميل² |
- | المياه (%) | 1.7 |
تعداد السكان |
- | تقدير يناير 2006 | 15,217,711 National Statistics Agency of Kazakhstan (62nd) |
- | تعداد 1999 | 14,953,100 |
GDP (PPP) | 2007 تقدير |
- | الاجمالي | 161,155$ billion [2] (56th) |
- | متوسط الدخل | $10,658[2] (66th) |
المساواة الإقتصادية? (2003) | 33.9 (متوسط) |
م.ت.ب. (2007) | ▲ 0.794 (متوسط) (73rd) |
العملة | تنگ (KZT ) |
منطقة التوقيت | غرب \شرق (UTC+5/+6) |
- | بالصيف (DST) | not observed (UTC+5/+6) |
م.أ.م. على الإنترنت | .kz |
مفتاح الهاتف | +7 |
قزخستان أو
قزقستان (كما تنطقها الشعوب التركية)
بالقزخية: (Қазақстан, Qazaqstan,
ألفبائية صوتية دولية /qɑzɑqˈstɑn/) و
بالروسية (Казахстан, Kazakhstán,
ألفبائية صوتية دولية /kɐzəxˈstɐn/) هو بلد يقع معظمه في شمال
آسيا الوسطى و جزئيا في
اوروبا الشرقية شرق
نهر الاورال بلاد سباسب كانت مسكونة سابقا بفرسان رحل. تم ضمه على مراحل إلى
الامبراطورية الروسية ثم الحق
بالالاتحاد السوفيتي وهو مستقل منذ
1991.
الاتحاد السوفيتى
تاريخ
مقالة مفصلة : تاريخ قزخستان قزخستان منذ القدم كانت مأهولة بشعوب
رحل. في بدايات
العصر الحديث, سكنه رحل من اصول تركية - الكازاك - و هم صيادون و مربو ماشية تعتمد تقاليدهم الاجتماعية على القبلية و العشائرية و التي استمرت إلى يومنا هذا. هذه الاراضي المتصارع عليها بين الحضارتين الصينية و الروسية انتهت باحلاف و صدامات عسكرية لتملر تحت وصاية ثم الحكم المباشر
لموسكو.
اعلنت كجمهرية سوفياتية (جمهرية القيرغيز بحدود مختلفة) في
1917, الحقت قزخستان
بالاتحاد السوفياتي عند نشاته. على اثر محاولات توطين السكان الرحل الذين سكنو تاريخيا المنطقة تعرض هؤلاء لمجاعة سنوات
1931-
1933. في السنوات اللاحقة لحكم
ستالين اصبحت كازاخستن في اطار
معسكرات العمل "Steplag"مكانا لعدة عمليات تهجير خاصة بعد
الحرب العالمية الثانية احيانا اعراقا كاملة
كــتتار القرم و
البولنديون و
الشيشان و
ألمان الڤولگا و اخرون.
لاحقا اصبح قزخستان مكانا لعدة مشاريع سوفياتية ناجحة
كـموقع تجارب سميپلاتينسك و مواقع اختباراته النووية,
مركز بايكونور الفضائي و
حملة الأراضي العذراء
مع قيام البلدان السلافية بمحاولات تفكيك
الاتحاد السوفياتي, اعلنت كازاخستان استقلالها في ديسمبر
1991. الاعوام التالية شهدت هجرات جماعية واسعة خاصة من قبل غير الكزخ الذين شعروا بالابعاد عن الاحداث الجارية ; و لكن الوضعية الاقتصادية بدات بالاستقرار في السنوات الاخيرة, مع نمو واضح و حركة هجرة معاكسة.
رئيس الدولة الذي على راس السلطة منذ 1990 ،
نور سلطان نزاربييف, مازال رئيسا للبلاد و اعيد انتخابه لـ 7 سنوات في
2005.
في
1997, حولت عاصمة البلاد من
الماطي, في جنوب شرق البلاد إلى ، اكمولا (اكمولسينك,
تسيلونيقراد), و التي اصبحت تسمى
أسطانا ("العاصمة"
بالكازاخية) بهذه المناسبة, وهي مدينة تقع في السباسب شمال البلاد (اقرب إلى مركزها الجغرافي), و هي قد تطورت كمركز حضري رئيسي
لحملة الاراضي العذراء.
سياسة
نور سلطان نزاربايڤ, رئيس جمهرية قزخستان
مقالة مفصلة : السياسة في قزخستان
قزخستان ذات
نظام راسي قوي.
الدستور الخالي لكازاخستان الماخوذ من
استفتاء شعبي وطني في
30 اوت 1995. غير دستور
28 جانفي 1993.
رئيس الدولة حاليا هو
الرئيس نور سلطان نزارباييف (انتخب لـ 7 سنوات ب 91% من الاصوات من الدور الاول).
رئيس الحكومة هو الوزير الاول
دانيال أخمتوف.
رئيس الدولة وحده له الحقوق التالية :
- اقتراح تغييرات في الدستور.
- تسمية و تنحية اعضاء الحكومة.
- حل البرلمان.
- اقتراع استفتاءات عامة.
- تعييين و تنحية حكام الجهات و مدينتي أسطانا وألماطي.
برلمان كازاخستان مكون من
الغرفة العليا المجلس, و من
الغرفة السفلى,
السنا.
- المجلس مكون من 77 نائبامنتخبا في انتخاب شامل,
- السنا يضم 39 مقعدا. 7 منهم يعينهم الرئيس و البقية من الناخبون الكبار للولايات ال 14 و مدينتي الاسطانة و ألماطي و يجدر بالذكر ان هؤلاء الناخبون الكبار يعينهم الرئيس.
كازاخستان بين تحديات المكان وتوازنات الزمان
ينطلق المنطق التحليلي والفلسفي للظواهر السياسية والاقتصادية والاجتماعية من وجود قيدين أساسيين هما: المكان الذي تنشأ فيه هذه الظاهرة، والزمان الذي تتطور فيه. وينطبق ذلك المنطق على كازاخستان تماماً، إذ يشكل هذا البلد المترامي الأطراف والواقع في آسيا الوسطى درساً نموذجياً لتحديات مكان جبارة ولحسن استثمار التوازنات السياسية في زماننا المعاصر.
وإذا كانت الجغرافيا هي قدر الأمم، فإن التاريخ هو وعيها الجمعي والسياسة هي وسيلة حركتها نحو تحقيق أهدافها. وتتمثل تحديات المكان لكازاخستان في حدودها الطويلة المشتركة مع روسيا التي تحيط بها من الشمال والغرب وبطول 6800 كيلومتر، والصين من الشرق ويبلغ طول الحدود المشتركة معها 1500 كيلومتر.
وإذ تبلغ مساحة كازاخستان مليونين وسبعمائة ألف كيلومترا مربعاً، وهو ما يجعلها تاسع أكبر بلد من حيث المساحة في العالم، فإن عدد سكانها يناهز خمسة عشر مليونا فقط. إلى هنا ربما تبدو الأرقام ضعيفة الدلالة، ولكن إذا ما علمنا أن روسيا التي تحيط بكازاخستان من الشمال والغرب هي أكبر دول العالم من حيث المساحة، وأن الصين التي تحيط بها من الشرق هي أكبر دول العالم من حيث عدد السكان لاستنتجنا الضغوط التي تفرضها الجغرافيا على
كازاخستان.
لا تقتصر تحديات المكان لكازاخستان على الوقوع بين العملاقين المذكورين فقط، بل أن عدم قدرتها على إيصال أهم مواردها (النفط) إلى السوق العالمية؛ يضاعف التحدي المكاني المفروض عليها. لا تقع كازاخستان على بحار مفتوحة، على العكس من دول الخليج العربية، وإنما على بحر قزوين المغلق. ويشكل هذا التحدي المزدوج مأزقاً جغرافياً يعود ليترافق مع معضلة قانونية، وهي غياب الأسس التعاقدية لتقسيم موارد منطقة بحر قزوين بين الدول المطلة عليه. حصلت كازاخستان على استقلالها عن روسيا عام 1990 بعد تفكك وانهيار الاتحاد السوفياتي السابق، وقطعت من هذا التاريخ وحتى اليوم أشواطاً بعيدة في تحصين قدراتها الذاتية، وفي موازنة الضغوط الجغرافية بتحالفات دولية وإقليمية مكنتها من الحفاظ على هذا الاستقلال. تطلب الأمر أن تتنازل كازاخستان عن قدراتها النووية التي ورثتها عن الاتحاد السوفياتي، كي تحظى بموافقة روسيا وواشنطن على الاستقلال السياسي، وهكذا تخلت الدولة التي استضافت على أراضيها 470 تجربة نووية سوفياتية في الفترة من 1949 وحتى
1989 عن حقها في وراثة نصيبها من التركة السوفياتية. وأبدلت كازاخستان عاصمتها من ألما آتا العاصمة الجديدة في الجنوب الشرقي على الحدود مع قيرغيزستان وقريباً من الحدود الصينية،
إلى أستانا في وسط البلاد في محاولة لموازنة الاختلال مع الصين. واحتفظت كازاخستان بمسافة ضرورية في علاقاتها مع الجارين الكبيرين، فهي لا تقدر على التصادم معهما ولا تستطيع الارتماء في أحضان أي منهما في الوقت نفسه. ولذلك فقد طورت كازاخستان علاقاتها مع الولايات المتحدة الأميركية لموازنة القطبين الكبيرين اللذان يحاصران جغرافيتها، ولكن دون أن تقطع مع أي منهما. باختصار حولت كازاخستان مأزقها الجغرافي المشدود إلى توازنات ثنائية القطبية روسية صينية، لتجعل هامش مناورتها السياسية يدور على مثلث أضلاعه كالتالي: واشنطن أولاً وموسكو ثانياً وبكين ثالثاً.
انضمت كازاخستان إلى "مجموعة شنغهاي" منذ تأسيسها عام
1996 في المدينة الصينية التي أخذت المجموعة اسمها، حيث توصلت الدول المؤسسة: الصين وروسيا وكازاخستان وقيرغيزستان وطاجيكستان، لاتفاق يقضي بجعل مناطق الحدود فيما بينها منطقة منزوعة السلاح. ويعد موضوع الأمن الإقليمي في منطقة آسيا الوسطى أحد الأفكار المؤسسة لقيام المجموعة، فالصين التي تشترك بحدود طويلة مع دول آسيا الوسطى ترغب في تطويق الآمال الاستقلالية للقومية الإيغورية المتواجدة على أراضيها، وهي القومية التي تجد في الدول المجاورة امتدادها العرقي والديني. من ناحيتها ترغب روسيا في تطويق التأثير الاستقلالي للحركات الإسلامية في القوقاز، والحيلولة دون اتساعه ليشمل جمهوريات آسيا الوسطى، التي كانت منذ عهد القياصرة الروس امتداد روسيا الممتاز نحو الجنوب، ومنطقة نفوذها التقليدية وحديقتها الخلفية. أما كازاخستان فلها في "مجموعة شنغهاي" مصلحة أكيدة، رغم أنها لا تعانى قلاقل سياسية ومعارضة إسلامية على غرار تلك المنتشرة في جمهوريات آسيا الوسطى مثل طاجيكستان وقيرغيزستان وأوزبكستان. ويعد هدف تنويع وتطوير العلاقات مع الجارتين القويتين روسيا والصين بالترافق مع علاقات ممتازة تربطها بواشنطن، أهم أهداف كازاخستان من الانضمام إلى التكتل الإقليمي المذكور. ويمكن ملاحظة هذه الحقيقة علماً على السياسة الخارجية لكازاخستان؛ التي استعاضت بقوة علاقاتها الخارجية مع الولايات المتحدة على خفة موازينها العسكرية والديموغرافية في منطقة آسيا الوسطى. وفي الوقت نفسه استقوت كازاخستان بحضور جارتيها العملاقتين، روسيا والصين، لمنع طغيان شراكتها الدولية مع واشنطن على صناعة قرارها الوطني.
شهد العقد الأخير طفوراً للدور الكازاخي على الصعيد الإقليمي في آسيا الوسطى، بعد أن أصبحت منطقة بحر قزوين أحد أهم مراكز الثقل الاستراتيجي عالمياً، وأحد ميادين التنافس الرئيسة بين القوى العظمى، ومركز الدائرة التي تدور عليها دائرة الصراعات الدولية والإقليمية في تلك المنطقة وجوارها. تقدم كازاخستان مثالاً فريداً لقدرة الدول الصغيرة على صيانة وحماية مصالحها الوطنية أمام تحديات المكان باستخدام توازنات الزمان، بمعنى أخر تعلمنا كازاخستان القدرة على مواجهة العمالقة باستخدام لغة المصالح وبالفهم العميق لتوازنات النظام الدولي.
المصدر:
مصطفى اللباد، كازاخستان بين تحديات المكان وتوزنات الزمان، الجريدة الكويتية 11 أكتوبر 2007.
http://www.aljareeda.com/aljarida/Article.aspx?id=27770
التقسيم الاداري
عدا عدة تغييرات, التقسيم الاداري لجمهرية قزاخستان هو نفسه تقسيم
الجمهورية الاشتراكية السوفياتية القزخية. نضام التقسيمات الادارية بقي نفسه كالاتحاد السوڤياتي. اكبر وحدة ادارية هي الاوبليس (في الجمع الكازاخي :
اوبليستار) او ابلاست (بالروسية) و تعني « الجهة ». قزاخستان مقسمة ل 14 محافظة و 3 مدن بوضع خاص.
الارقام على الخارطة مطابقة مع الجدول
المدن الثلاث بوضع خاص هي :
جغرافيا
الخربطة السياسية لقزخستان
عـُرف قزخستان دائما "ببلد آسيا الوسطى" بسبب الروابط اللغوية و الثقافية والسياسية التي تربطه بالجمهوريات السوفياتية الاربعة السابقة الاسياوية. ولكن في كازاخستان و روسيا و بقية دول
مجموعة الدول المستقلة, الفضاء الجغرافي المكون من
قرغيزستان و
أوزبكستان و
طاجيكستان و
تركمانستانيعبر عنها بآسيا الوسطى. و لكن المناطق الشمالية من البلاد لا يمكن ان تكون من اسيا الوسطى.
معطيات جغرافية
- الطول الجملي للحدود : 12012 كم. منهم :
- يحد بحرين مغلقين قزخستان :
- اعلى قمة : جنگيز شانكي ب 7934 متر.
اقتصاد
الميدان الرئيسي في العاصمة الجديدة
أسطانا بني في
1998.
يعتمد الاقتصاد بكازاخستان اساسا على صادرات
النفط, الذي يمثل 56% من قيمة الصادرات و 55% من ميزانية الدولة. حسب بعض التقديرات, يملك البلد احتياطات نفطية تعادل احتياطات
العراق و لكنها توجد في طبقات عميقة, ما يفسر التاخر في استغلالها.
التنوع السكاني
ربع مساحة الولايات المتحدة و لكن ب 15000000 نسمة فقط, كازاخستان من اقل البلدان كثافة في العالم.
معطيات ديمغرافية
مصدر :
CIA The World Factbook
- تعداد السكان :15233244 ساكن (تقديرات, جويلية 2006)
- هرم الاعمار : 23% من السكان تحت سن 15 سنة, 68,8% بين 15 و 64 سنة و 8,2% ب 65 سنة او اكثر.
- متوسط العمر : 28,8 سنة (27,2 للرجال و 30,5 للنساء).
- النمو الطبيعي: 0,33% (تقديرات, 2006).
- نسبة الولادات : 16‰ (تقديرات, 2006).
- نسبة الوفايات : 9,4‰ (تقديرات, 2006).
- نسبة الوفايات عند الرضع : 28,3‰ (ذكور : 32,88‰ ; اناث : 23,45‰).
- امل الحياة عند الولادة : 66,89 سنة (ذكور : 61,56 سنة ; اناث : 72,52 سنة).
- نسبة الخصوبة : 1,89 (تقديرات, 2006)
- فارق الهجرة : -3,33‰
منذ
2003 هناك خلاف بين مصدرين يعدان ذا ثقة حول تعداد السكان بكازاخستان : الحكومة الامركية تحصي16736795 ساكنا بينما
منظمة الامم المتحدة و
البنك الدولي تعطي تقديرات ب 14794830. هذا الاختلاف يرجع إلى حركات الهجرة و ضعف الكثافة السكانية
سكان كازاخستان هم 53% من الكازاخ, 30% من الروس, مع عدة عرقيات اخرى ممثلة : اكرانيون, اوزباك, كوريون, المان, شيشانيون... على مساحة تعادل مساحة اوروبا الشرقية, التعداد يبقى ضعيفا, الكثافة تقدر بـ 5,5 ساكن/كم². غالبية السكان يتحدثون الروسية ; فقط نصف السكان يتحدثون الكازاخية, و هي لغة تشهد اعادة احياء, و هما اللغتان الرسميتان.
بعد انهيار الاتحاد السوفياتي, بدا السكان الالمان بالهجرة باعداد كبيرة.
تسمية سكان قزخستان
هناك مصطلحين مستعملين في قزخستان هما
قزخي و
"قزخستاني".
- مصطلح قزخي يعني أفراد عرقية القزخ.
- مصطلح قزخستاني يعني جميع مواطني قزخستان, بكل انتماءاتهم العرقية.
دولة قزخستان تعترف بأعراق مواطنيها وتفرق ذلك عن المواطنة القزخستانية. وبذلك فالدراج
الكسندر ڤينوكوروڤ لا يعتبر في بلاده
قزخيولكنه
قزخستاني روسي.
الزراعة
بائعة لحوم في السوق الأخضر في
ألماطي, قزخستان.
المصادر الطبيعية
السكان
ثقافة
الاعياد في قزاخستان
- عدة اعياد موروثة عن الحقبة السوفياتية : 8 مارس (اليوم العالمي للمراة) كان يحتفل به في الاتحاد السوفياتي (و مازال لليوم في روسيا) ; 9 ماي (وليس 8 كما في اوروبا) يمجد نصر 1945 ; 1 ماي, عيد مهم في الحقبة السوفياتية تم الابقاء عليه و لكن مع تغيير المعنى(يوم وحدة شعوب كازاخستان).
الاعياد السوفياتية الاخرى ( يوم
الجيش الاحمر, ...) ليس لهم وجود رسمي و لكن الاحتفالات بها تواصلت من قبل السكان بطريقة غير رسمية و خاصة.
الديانات في قزخستان
الديانات الرئيسية في كازاخستان هي الـ
اسلام سنة (يدين به ال
القزخ و بعض الاقليات كـ
التتار, و
البشكير, و
الاوزبك و
الاويغور و
المسيحيةارثوذكسية (يدين بها الروس, وبعض
الاوكرانيون و
البلاروس).
الديانة المسيحية
الكاثوليكية تطبق في بعض الجهات (خاصة في شمال البلاد) و لكن عدد معتنقيها من بولنديين و ألمان يتقلص, فهؤلاء يغادرون قزخستان ليلتحقوا ببلدانهم الاصلية (البابا
يوحنا بولس الثاني قام بزيارة
الاسطانا من 22 إلى 27 سبتمبر
2001). و كذلك
اليهودية : رغم ان
كنيس, تم بناؤه حديثا في
الاسطانا, هاجر غالبية اليهود إلى
اسرائيل.
منذ استقلال البلاد, اعادة احياء للدين شهدت النور. عدد هام من
الجوامع و
الكنائس بنيت. و الدين عند البعض وسيلة لتعباة النقص الاديولوجي الذي تركه رحيل الاشتراكية ; وهي وسيلة لابراز الانتماء الثقافي : العودة إلى الاسلام تعبر عن تجسيد للهوية الكازاخية و تطبيق المسيحية (ارثودكسية و كثولوكية) يهدي نقطة لتواصل الشعوب السلافية التي تناقص عددها.
في موازاة ذلك, هناك حظر للديانات الجديدة
المسيحية التبشيرية (إڤانجيلية) و(
شهود يهوه). وهذه الديانات تضم معتنقين جددا من السكان المسلمين والمسيحيين. وقد أتى بها عدد هام من المبشرين, عادة من الدول الانقلو سكسونية و هي ليست مرحب بها من قبل السلطات التي ترى فيها ايادي خارجية.